لا يقتصر مفهوم التكنوفوبيا على القلق من الإنترنت، بل أصبح يشمل جوانب اجتماعية وسيكولوجية وتقنية عديدة، فهناك من الدراسات الأحدث الذي اهتم بالتكنوفوبيا تجاه تطبيقات الذكاء الاصطناعي، والجريمة الافتراضية، وكذلك تأثير ذلك على تقبل التكنولوجيا في المؤسسات مثل أتمتة العمل وبالتالي التأثير على أدائها، وكذلك التأثير على سيادة الفرد على نشاطه الرقمي، بل وتأثيرها على الصحة العقلية للأفراد.